– اختبارات وفحوصات الجودة تضمن أعلى مستويات الأداء من هواتف أوبو على مستوى العالم
– هواتف أوبو تصل للمستهلكين بعد ما يصل إلى 150 اختباراً مختلفاً لضمان الجودة
– الهواتف خضعت قبل إطلاقها لاختبارات ميدانية في نحو 200 مدينة حول العالم مع الاستفادة من إمكانات الدعم المحلي لإجراء اختبارات أكثر كفاءة وموثوقية
دبي، الإمارات العربية المتحدة, 29 سبتمبر / أيلول 2021 /PRNewswire/ —
يُدرك جمع المستهلكون اليوم الأهمية البالغة للهواتف الذكية وتقنياتها الحديثة في حياتهم اليومية. انطلاقاً من ذلك، تلتزم أوبو، العلامة الرائدة عالمياً في مجال التكنولوجيا، بتقديم أفضل التجارب الشاملة والمثالية للعملاء لأن ذلك يندرج في صميم الفلسفة التي تنتهجها. وتركز أوبو في عملياتها على جميع التفاصيل والعوامل التي تضمن توفير أعلى مستويات الجودة، كما تلتزم بمعايير الأداء والموثوقية، وغيرها مما يسهم في تلبية تطلعات المستخدمين.
وتلعب معايير الجودة المثالية دوراً محورياً في تعزيز مكانة أوبو الريادية في صدارة شركات القطاع، كما تمثل حجر الزاوية لمسيرة التطوّر المستدامة وطويلة الأمد للعلامة. وفي عام 2008، أعلنت أوبو عن تأسيس مختبر هندسة الجودة التّابع لها، بهدف تقديم منتجات عالية الجودة تُغطي شتّى المجالات. ويشرف المُختبر على إجراء اختبارات دقيقة للمنتجات وفقاً لأعلى معايير الجودة في جميع مراحل العمل، بدءاً من تطوير المنتجات وانتهاءً بعمليات الإنتاج الضخمة. وتصل أجهزة أوبو إلى مُتناول المستهلكين بعد خضوعها إلى 150 اختباراً مختلفاً ومتنوعاً للتأكد من جودتها وأدائها ومتانتها قبل طرحها في الأسواق.
ولا تُعتبر سلسلة هواتف رينو6 الجديدة استثناءاً؛ حيث خضعت هواتف : “رينو6 برو “5G و“رينو6 “5G و” رينو6 “5G Zلاختبارات دقيقة بهدف تقديم التجربة المثالية الموثوقة التي يستحقها العملاء.
اختبارات رائدة لضمان أعلى مستويات الموثوقية في القطاع
اختبار السقوط
يُعتبر إسقاط الهواتف الذكية من أكثر المشكلات التي يتعرض لها المستخدمون. وللتأكد بأن هواتف رينو6 قادرة على تحمّل معظم حالات الإسقاط من أماكن مرتفعة، قام مُختبر أوبو بإجراء اختبارات شملت مجموعة متنوعة من سيناريوهات مُحاكاة السقوط. وتلتزم أوبو بأن تتمتع هواتفها بأعلى مستويات المرونة والحماية ضد مُعظم حالات السقوط اليومية التي قد تواجه المستخدمين؛ حيث يشمل ذلك السقوط من الارتفاع المعتاد في الحياة اليومية، وهو 1-1.5 متر، وحالات السقوط المتكررة حتى 28 ألف مرة، وصولاً إلى ظروف الاختبار الأكثر شدة والتي تشمل استخدام أوراق وأدوات التلميع والسنفرة.
مقاومة الماء
قد يتعرّض الهاتف الذكي للسقوط على الأرض، ولكن تداعيات هذا الأمر قد تختلف كلياً عندما يسقط الهاتف في الماء لأن ذلك سيتسبب بمشكلات عديدة. ولكن الخبر السار هو أن سلسلة هواتف رينو6 الذكية خضعت لاختبارات دقيقة ضد المياه والمطر، وسجلت معدل نجاح يفوق مُعدل المتوسط في القطاع.
التكيف مع البيئة المحيطة
يتمتع البشر بمستويات عالية من المقدرة على التكيف مع مختلف ظروف المناخ ودرجات الحرارة والبيئات حول العالم، ولكن من الصعب افتراض حدوث الأمر ذاته مع أجهزة وأدوات التكنولوجيا. ولضمان أعلى مستويات الموثوقية الدائمة لسلسلة هواتف رينو6 بصرف النظر عن البيئة المُحيطة، تم تخزين هواتف السلسلة وسط درجات حرارة ومستويات رطوبة مُحددة لعدة أيام. وتبيّن بعد هذا الاختبار بأن الهواتف واصلت العمل بصورتها المُعتادة رغم كل الظروف. إلى جانب ذلك، خضعت سلسلة هواتف رينو6 لاختبارات تأثير مستحضرات التجميل والتعرق.
ونجحت سلسلة هواتف رينو6 في اجتياز تلك الاختبارات، بل واحتفظت أيضاً بجميع مزاياها ووظائفها العملية، وبقيت مكونات الهواتف سليمة دون أن تتعرّض لأي أذى، ودون ظهور أي علامات تلفٍ على أسطح الهواتف.
اختبار الالتواء والضغط
عادة ما تتعرّض الهواتف الذكية لمُشكلات شائعة أخرى مثل الضغط المباشر والالتواء، نتيجة وضع أو حفظ الهاتف في الجيب أو في حقيبة مع أشياء أخرى. في هذا الإطار، أجرت أوبو اختبار لتقييم أثر الالتواء عن طريق تعريض هواتف رينو6 لضغطٍ التوائي بمقدار 1000 مرة وفق عزمٍ مُحتسب استناداً إلى عرض وسماكة الهاتف، بالإضافة إلى إجراء اختبار لتحمل الوزن. وأظهرت النتائج بأن الهواتف بقيت سليمة ولم تتعرّض لأي أعطال وظيفية أو أضرار هيكلية بعد إجراء اختبارات الالتواء والضغط.
المتانة ووظائف الأزرار
تلتزم أوبو بفحص قدرة هواتفها على تحمل عوامل التآكل والتلف الطبيعية عبر اختبار أداء الأزرار الجانبية ومآخذ التوصيل لسلسلة هواتف رينو6. وترافق هذا الفحص مع تطبيق ضغطٍ على الهواتف بمقدار آلاف المرات؛ حيث شمل ذلك أزرار الطاقة والصوت وبصمة الإصبع، ما ساعد على مُحاكاة وتيرة التآكل الطبيعي للهواتف. فعلى سبيل المثال، تم تطبيق ضغطٍ على زر الطاقة بمقدار 20 ألف مرّة، وزر الصوت بمقدار 10 آلاف مرة، وقارئ بصمة الإصبع بمقدار 300 ألف مرة، في حين تم استخدام منفذ USB بين 5 آلاف إلى 10 آلاف مرة مع تطبيق قوة ضاغطة بمقدار 3 كغ. وأظهرت الاختبارات بأن جميع الأزرار حافظت على سلامتها من الناحية الهيكلية والوظائف العملية بدون حدوث أي ضرر مادي.
الاستعداد لجميع الاحتمالات مع الاختبارات الشديدة
قد تشكّل المتانة الخارجية للهواتف الشاغل الأساسي للعديد من المستخدمين، ولكن أوبو تُدرك جيداً بأن عملية التشغيل الداخلي لا تقل أهمية عن تقديم تجارب ممتعة للمستخدمين. ويلتزم مختبر الاتصالات التابع لعلامة أوبو بضمان استقرار أداء الشبكة وتعزيز قدرة الهواتف على توفير تجربة شاملة وعالية الكفاءة بكل المقاييس.
مختبر البث الهوائي OTA
قد تختلف النطاقات الترددية لشبكة اتصالات الجيل الخامس 5G في الأسواق المختلفة حول العالم، بصرف النظر عن المعايير المُرتبطة بتشغيل شبكة الجيل الخامس. في هذا الإطار، أجرى مختبر البث الهوائي التابع لعلامة أوبو اختبارات جودة دقيقة لتقييم مدى كفاءة المجالات الإشعاعية لهوائيات الهواتف، بهدف قياس واختبار أداء هوائي البث في سلسلة هواتف رينو6، وضمان استقبال الإشارة المثالية عبر شبكة الجيل الخامس بصرف النظر عن النطاق الترددي المتوفر.
ولتعزيز قدرات الاتصال عبر الهاتف المحمول، تعتمد سلسلة هواتف رينو6 على خوارزمية تخصيص البث الهوائي والتصميم العام الذي خضع للاختبار بهدف تجنّب سيناريو “الإخفاق التام” للهوائي، الذي يتسبب بضعفٍ كبير في استقبال إشارة الشبكة عبر الهاتف حين حمله بطريقة معينة.
اختبارات التوافق الكهرومغناطيسي واختبار الصوت
عملت أوبو من خلال مختبر التوافق الكهرومغناطيسي على إجراء اختبار لسلسلة هواتفها الذكية رينو6
إلى جانب ذلك، خضعت هواتف رينو6 لاختبارات صوتية في المختبر المتخصص المُعزول بالكامل والتابع لعلامة أوبو. وتم خلال هذه العملية فحص المؤشرات والمعايير المُرتبطة بالمكونات الصوتية الثلاثة، وهي السماعة وجهاز استقبال الصوت والميكروفون، وذلك وسط بيئات محاكاة مختلفة.
تجربة المستخدم ورحلة ضمان جودة في أوبو
تلتزم أوبو بنهجٍ يُركز على العنصر البشري ومتطلبات الإنسان، ما يضمن لها التركيز بشكلٍ مُطلق على تزويد المستهلكين بتجارب متكاملة تندرج دوماً في صميم أنشطة وعمليات العلامة. وخضعت سلسلة هواتف رينو6 لاختبارات ميدانية في أكثر من 200 مدينة حول العالم، حيث شمل ذلك الاستفادة من الدعم المحلي لتقديم اختبارات أكثر كفاءة وموثوقية.
وتحرص أوبو على استكشاف آفاق جديدة في عالم التكنولوجيا، وستواصل تطبيق هذا النهج وفق أسلوب يمنح أقصى درجات الاهتمام للالتزام بجودة المنتجات وتقديم تجربة موثوقة بكل المقاييس للمستخدمين.
لمحة عن أوبو
تأسست أوبو في عام 2004، وتعد من أبرز الأسماء الرائدة عالمياً في مجال التكنولوجيا، حيث تشتهر بتركيزها على التقنيات المبتكرة واللمسات الفنية المتميزة في التصميم.
وتهدف أوبو إلى بناء منظومة متعددة المستويات من الأجهزة الذكية، تواكب من خلالها عصر الاتصالات الذكية الذي نعيشه. وتعتبر الهواتف الذكية التي تنتجها أوبو منصةً لتقديم محفظة متنوعة من الحلول الذكية والرائدة، على مستوى الأجهزة والنظام والبرمجيات. ولتحقيق هذا الهدف، أطلقت أوبو في عام 2019 خطة على مدى ثلاثة أعوام، لاستثمار 7 مليار دولار أمريكي في مجال الأبحاث والتطوير، لابتكار تقنيات تسهم في تعزيز إمكانيات التصميم.
وتبذل أوبو جهوداً دائمةً لوضع منتجات تتميز بأعلى مستويات التطور التكنولوجي ضمن تصاميم جمالية مميزة وفريدة في متناول المستخدمين في مختلف أرجاء العالم، استناداً إلى فلسفة العلامة التي تتمحور حول الريادة والشباب والقيم الجمالية، حيث تلتزم أوبو بتحقيق هدفها في منح المستخدمين الاستثنائيين إمكانية الإحساس بجمال التكنولوجيا.
وركزت أوبو، خلال العقد الماضي، على تصنيع هواتف ذكية تتميز بإمكانيات تصوير غير مسبوقة، حيث أطلقت أول هواتفها في 2008، وأطلقت عليه اسم سمايل فون، وكان بداية انطلاقها في سعيها الدائم نحو الريادة والابتكار. ووجهت العلامة اهتمامها على الدوام على احتلال مركز الصدارة، وهو ما نجحت في تحقيقه عبر تقديم أول هاتف ذكي مزود بكاميرا دوارة في عام 2013، فضلاً عن إطلاق أنحف هاتف ذكي في عام 2014، كما كانت أول شركة تقدم تكنولوجيا بيريسكوب في كاميرا الموبايل، أتاحت لها تقديم خاصية التقريب خمس مرات وتطوير أو هاتف ذكي تجاري متوافق مع شبكات اتصالات الجيل الخامس في أوروبا.
وتحتل أوبو اليوم المرتبة الرابعة بين علامات الهواتف الذكية، عبر الأجهزة الذكية وواجهة المستخدم ColorOS وخدماتها الإلكترونية مثل أوبو كلاود وأوبو+.
وتقدم أوبو خدماتها ومنتجاتها في أكثر من 40 دولة، كما تدير ستة معاهد للأبحاث وخمسة مراكز للبحث والتطوير موزعة في مختلف أنحاء العالم، من سان فرانسيسكو غرباً وصولاً إلى شنجن شرقاً. كما افتتحت الشركة مركزاً دولياً للتصميم في لندن، وتلعب هذه المراكز كافة دوراً محورياً في ابتكار أحدث الحلول التقنية التي تسهم في رسم ملامح مستقبل الهواتف الذكية وقطاع الاتصالات الذكية.
لمحة عن أوبو الشرق الأوسط وأفريقيا
دخلت أوبو سوق منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في عام 2015، عبر تأسيس مكتب إقليمي لها في العاصمة المصرية، القاهرة. وبعد النجاح الكبير الذي حققته مبيعات الشركة خلال عامها الأول من وجودها في القاهرة، أطلقت أوبو خطط توسع طموحة في المنطقة، حيث أطلقت عملياتها في الإمارات العربية المتحدة في عام 2019. تتمتع أوبو حالياً بحضور فعلي في أكثر من 13 سوقاً في المنطقة، بما فيها مصر والجزائر وتونس والمغرب والبحرين والإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية وسلطنة عُمان والكويت وقطر والبحرين وكينيا ونيجيريا وجنوب أفريقيا وشرق المتوسط.
وسعياً لتعزيز حضورها في المنطقة وتماشياً مع استراتيجيتها لتكييف منتجاتها مع متطلبات الأسواق المحلية، زادت أوبو من استثماراتها في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا عبر تأسيس معمل في الجزائر في عام 2017. وأصبحت الشركة بذلك أول علامة تجارية صينية تؤسس منشأة صناعية في منطقة شمال أفريقيا. وعملت أوبو على تطوير وتحسين منتجاتها بناء على متطلبات الجمهور المستهدف وآرائه في كل منطقة، كما حرصت دوماً على تخصيص حملاتها الترويجية وفقاً للثقافة المحلية، وما يناسب فئة المستهلكين الشباب في كل دولة. كما تحرص الشركة على الدوام على العمل مع فرق محلية للتعرف بشكل أفضل على المستهلكين المحليين وتوفير خدمات على أعلى مستوى من الجودة.
وبدأت أوبو خلال العام الماضي بتعديل خط منتجاتها بما يتلاءم مع منطقة الشرق الأوسط تحديداً، حيث أطلقت هاتفها الذكي الرائد ضمن سلسلة أوبو فايند X وطرحت سلسلة هواتف أوبو رينو. وستواصل أوبو تطوير خط منتجاتها المحلية لتوفير المزيد من سلاسل الهواتف الممتازة للمستهلكين في المنطقة.
وتعمل أوبو، انطلاقاً من مكانتها كشركة عالمية رائدة في مجال الابتكار والتكنولوجيا، على اتباع أعلى معايير الاستدامة للحفاظ على البيئة لأجيال المستقبل، وسعت إلى إحداث تغييرات إيجابية عبر إطلاق مبادرات اجتماعية وإنسانية محلية، فضلاً عن الحملات الخيرية.
Photo – https://mma.prnewswire.com/
Logo – https://mma.prnewswire.com/