دبي، الإمارات العربية المتحدة، 30/نوفمبر/2021/PRNewswire/– ستشارك imo Ads– منصة تسويق عالمية للهاتف المحمول توفر حلولًا شاملة للعلامات التجارية والأداء للشركات التي تقع في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا- في برين سكيب السنوي الحادي عشر، وهو أحد أكبر مؤتمرات التسويق في المنطقة، وسوف تحظى imo Ads بمقصورتها الافتراضية الخاصة حيث سترحب بمحترفي الأعمال، والتسويق، والاتصالات من جميع أنحاء العالم لعرض قيمة منصتها وإظهار كيف يمكنهم الاستعدادا لجذب العملاء على المنصات الرقمية الحالية والناشئة.
قالت جوانا تشاو، رئيس مبيعات الإعلانات، imo Ads ” يُعد برين سكيب مؤتمرًا مصممًا لاستكشاف كيف يمكن للتفكير والنهج الجديدان أن يساعدا الشركات والعلامات التجارية في الوصول إلى مستويات نجاح أكبر”. يتطور باستمرار مشهد التسويق والاتصالات مع التقنيات الجديدة نسبيًا والناشئة مثل الذكاء الاصطناعي، والتعليم الآلي، والبث الحي، وميتافرس، وغيرها. ولكي تظل الشركات قادرة على المنافسة وحاضرة، عليها أن تصبح أكثر مرونة ليس فقط مع التقنية التي يستخدمونها، ولكن مع كيفية التخطيط لدمج الاستراتيجيات والأساليب التسويقية عبر كل نقطة اتصال للعملاء سواء عبر الإنترنت أو في موضع عدم الاتصال”
تستفيد imo Ads من مواردها المتميزة لتوفير حلول تسويقية عالية الاستهداف ومخصصة لمساعدة العلامات التجارية على تحقيق عرض أقوى، والوصول إلى المستخدمين بشكل أكثر فعالية. ومن خلال موارد البيانات الهامة، وإمكانات الخوارزمية القوية، يمكن أن تساعد imo Ads العلامات التجارية في مضاعفة إمكاناتها وزيادة عائد الاستثمار من خلال الوصول الدقيق والتحويل الفعال.
يشير تقرير حديث إلى أن الشعوب في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا تقضي الكثير من الوقت على وسائل التواصل الاجتماعي، بمتوسط 3.5 ساعة يوميا عبر المنصات. إذا نظرنا بتمعن إلى الإمارات العربية المتجدة، نلاحظ أن الهواتف المحمولة هي الجهاز المفضل حيث تمثل 60.5% من حركة المرور عبر الأجهزة، طبقًا لجلوبال ميديا إنسايت
وحيث أصبحت المنصات المتنقلة والاجتماعية تمثل مستقبل التسويق والتواصل مع العملاء المحتملين، تشارك imo Ads قبل المؤتمر القليل من الاتجاهات التي ستكون ذات صلة بالمسوقين عام 20222.
سيظل الفيديو مهمًا
يعتبر محتوى الفيديو جاذب للانتباه ومثير للاهتمام إلى حدٍ ما. في الواقع، يهتم الأشخاص بالفيديو أكبر من اهتمامهم بأي نوع محتوى آخر، ولذلك تعتبر مشاهدة مقاطع الفيديو القصيرة أو المنشورات الحية، أو القصص، إلى جانب مشاركة الفيديوهات على تطبيقات المراسلة الفورية من بين أكثر 3 استخدامات منتظمة للهاتف عبر منطقة الشرق الأوسط، طبقًا لاستطلاع Deloitte Global Mobile Consumer Survey، إصدار الشرق الأوسط 2019.
نتيجة لذلك، ستحتاج أسواق الهاتف المحمول إلى استخدام إعلانات الفيديو باستخدام مجموعة من أفضل الممارسات لضمان الإبقاء على رسائلها وعروضها الترويجية ذات صلة، تشمل أفضل الممارسات المقصودة: البدء بقوة، جعلها قصيرة، والبقاء على صلة بجمهورك المستهدف.
ولتقديم إعلانات فيديو ناجحة، يلزم وجود منصة صحيحة. تلعب وسائل التواصل الاجتماعي دورًا هامًا من حيث تعزيز محتوى الفيديو والوصول، ويعتبر المزج الجيد من الإعلانات عبر الأنظمة أمرًا ضروريًا.
يجب على الشركات، بغض النظر عن حجمها، تركيز جهودها على الاستثمار في الإنتاج الإبداعي لتعظيم أثرها في المستقبل القريب.
التخصيص هو الأساس
خلال يوم واحد فقط، يتعرض مستخدمو الهواتف المحمولة لمئات من إعلانات الجوال من خلال هواتفهم الذكية، ولهذا السبب تحتاج العلامات التجارية إلى تجاوز الإبداع لإنشاء رسائل تخاطب المستخدمين بالفعل. في الواقع، يمكن أن يقلل التخصيص من تكاليف الاستحواذ بنسبة تصل إلى 50%، ويرفع الإيرادات بنسبة %5لتصل إلى 15%، إلى جانب زيادة كفاءة الإنفاق التسويقي بما يصل إلى 30%
ولإنشاء إعلانات أكثر تخصيصًا، سيحتاحج المسوقون إلى الاستفادة من البيانات، يرجع ذلك، لأنه من خلال بيانات المستخدم وسلوكه، يستطيع المسوقين معرفة الكثير حول ما يفضله عملاؤهم، مثل نوع المرئيات، أو الرسائل، أو دعوات العمل التي يرغبون في رؤيتها.
بالإضافة إلى تحليلات البيانات، يمكن للمسوقين الاستفادة من ملاحظات المستخدم لإنشاء تجربة أكثر تخصيصًا، وبغض النظر عن المصدر، سواء من خلال المراجعات، أو مشكلات خدمة العملاء، أو المناقشات في نقاط اتصال متعددة، وغير ذلك، ينبغي على المسوقين الاستماع لتحسين مشاركة المستخدم وتجربة مستخدم الهاتف المحمول.
يصل الذكاء الاصطناعي إلى الصدارة
سيثبت جمع المعلومات الاستخباراتية من مجموعة متنوعة من المصادر أنه يمثل تحديًا كبيرًا لمحترفي التسويق، ورغم استمرار ظهور وتطور التقنيات الجديدة لخلق المزيد من الأفكار لمساعدة المسوقين على خلق المزيد من المحتوى الذي يتميز بالمعنى والتأثير.
يمثل الذكاء الاصطناعي أحد هذه التقنيات، والتي ستصبح ضرورية مع تعمق العلامات التجارية في تسويق الهاتف المحمول في السنوات القادمة. تستخدم الشركات الذكاء الاصطناعي مثل التعرف على الصور والتسعير الديناميكي، والتنبؤ بالمبيعات، وغيرها لإنشاء عروض مخصصة لقطاعات العملاء المحتملين.
لذلك، في عام 2022، يمكننا توقع رؤية ارتفاع الإنفاق التسويقي على تقنيات الذكاء الاصطناعي لخلق تجربة أكثر شمولية للعملاء عبر مجموعة من المنصات سواء على الإنترنت أو في عدم وجود إنترنت.
المحمول أولًا والتسويق التجاري
يقضي الأشخاص المزيد من الوقت على هواتفهم الذكية، ويستمرون في ذلك حتى أصبحت تطبيقات الهاتف المحمول أكثر تنوعًا، على سبيل المثال، دائما ما كان imo تطبيق مراسلة فورية بين المستخدمين الفرديين، وقد تطور خلال السنوات ليشمل المزيد من المميزات، مثل: محادثات المجموعة الكبيرة، تحديثات “قصة” قصيرة، مشاركة ملفات تصل إلى 10 جيجا بايت، وحتى المشاركة في غرف الدردشة حيث يمكن للمستخدمين مطابقة أشخاص من أماكن كختلفة في نفس البلد لتوسيع نطاق وصولهم ومنحهم الفرصة لتكوين صدلقات ذات اهتمامات متماثلة.
نتيجة لذلك، من الضروري للشركات إنشاء محتوى مناسب للجوال لا يقدره المستخدمون فحسب، بل سيحتل مرتبة أعلى أيضًا عبر محركات البحث. يمكن أن تكون الاستراتيجية المبسطة بنفس بساطة التكيف مع تصميم موقع الويب ليناسب شاشات الهواتف الذكية أو الأجهزة اللوحية.
نعيش في عصر “العميل نجده في كل شئ” يعتبر هؤلاء الأشخاص أفراد غير مخلصين للعلامة التجارية، ولكنهم حساسين لكلٍ من السعر والتجربة الكلية، ويعد التصميم سريع الاستجابة للموقع أو تطبيق الهاتف المحمول ضرورة واحدة لتوفير سهولة الوصول والراحة عند التصفح أو التسوق.
علاوة على ذلك، ستستمر تجارة الهاتف المحمول في تحقيق نمو هائل بحلول عام 2022، حيث يستخدم المزيد من المستهلكين هواتفهم الذكية للتسوق عبر الإنترنت. في الواقع، يعتقد العديد من خبراء التسويق أن تجارة المحمول ستلعب دورًا حيويًا في التسويق عام 2022.
ينبغي على أي علامة تجارية تسعى لجذب العميل الأول للهاتف المحمول الحصول على تطبيق لا يتميز بالبساطة وسهولة التنقل من خلاله فحسب، ولكنه يجب أن يوفر أيضا تجربة عملاء استثنائية، وتسرع التجارة الاجتماعية نمو تجارة الهاتف المحمول من خلال منصات اجتماعية متعددة، وحتى تطبيقات البث المباشر. لا تزال تجارة الهاتف المحمول في مرحلة متقدمة، ولكن مع ارتياح العملاء المحتملين لاستكشاف التجارة الاجتماعية، ستصبح العلامات التجارية متحمسة لتركيز استراتيجياتها وأدواتها وفقًا لذلك، للاستفادة من قاعدة عملائها المتنامية والمتطورة باستمرار.
تحسين الصوت
تستمر العديد من المنظمات البارزة من جميع أنحاء العالم مثل جوجل وأمازون وآبل في الاستثمار في تطوير الصوت، حيث يلعب البحث الصوتي دورًا أساسيًا، وتتحسن أدوات المساعدة الصوتية يوميًا تقريبًا، وتسهل من حياتنا، لأننا حاليًا نستطيع بسهولة التحكم في عدد كبير من الأدوات والأجهزة الذكية في منازلنا من خلال اصواتنا.
تعتبر إمكانات الأوامر الصوتية للمسوقين لا نهائية، نظرًا لدرجة ملائمتها من حيث صلتها بالبحث عن العناصر وشرائها. نتيجة لذلك، في العام المقبل، والمستقبل القريب، ستحتاج الشركات لإعادة التفكير في نهجها التسويقي عبر الإنترنت بسبب زيادة شعبية البحث الصوتي.
وقد تقرر إجراء الإصدار الحادي عشر لبرين سكيبب في 29/نوفمبر/2022 في لا بيرل، مدينة الحبتور، دبي، الإمارات العربية المتحدة لمزيد من المعلومات، يُرجى زيارة:. phdbrainscape.com
لمزيد من المعلومات حول imo ads، يرجى التواصل مع imoads@imo.im
https://mma.prnewswire.com/
https://mma.prnewswire.com/